الشريط الإخباري

أخبار ومقالات سياسية وثقافية منوعة في صفحات العدد الجديد من مجلة الأزمنة

دمشق-سانا

يطلع القارئ في العدد الجديد من مجلة الأزمنة على عدد من الأخبار السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية والاجتماعية المنوعة سواء من الأخبار والنشاطات المحلية أو العربية وحتى العالمية التي شهدها العالم خلال الأسبوع الماضي.

وكتب الدكتور نبيل طعمةافتتاحية العدد بعنوان “الأسياد والعبيد” جاء فيها “لا أعتقد أن سوريا شريفا ووطنيا مؤمنا بتاريخه وحاضره ومستقبله يقبل انفراط عقد وطنه المتعدد والمتنور والمتنوع وأن يكون عبدا خارجا على القانون وعبدا تابعا”.

وجاء في عدد الأزمنة أيضا مجموعة من مقالات وأعمدة رأي منها “الجشع واقتصادات العنف في سورية والسير وراء سراب الحلول” بقلم المهندس كميل العيد و الربيع التركي قادم بقلم غسان يوسف والأحلام الوطنية الأوقاف لحسين عبد الكريم وفي زاوية “وشم” عنونت روز سليمان مقالها بـ “نجاة من دون ذنب” وتحت عنوان “الوطنية فعل ديني لا غناء وثناء” جاءت خاطرة دينية للدكتور عبد الرزاق المؤنس وكتب عبد السلام حجاب زاويته الأسبوعية كلام في السياسة بعنوان “ذاكرة لليوم التالي” وفي زاوية “نظرة” كتبت “هنادة الحصري” مقالا بعنوان “المثقفون أنواع”.

ونشرت الأزمنة تحقيقا صحفيا حول ظاهرة المسلسلات التركية وتأثيرها على المجتمع وسلوك الشباب للصحفيين محمد الحلبي ورولا نويساتي بعنوان “سم في العسل الدراما التركية وعلاقتها بشبابنا المراهق سياسة مدروسة للمسلسلات المدبلجة ونحن نقلد بغباء”.

وخصصت الأزمنة عددا من الصفحات للمواضيع الثقافية منها في الفن التشكيلي مادة بعنوان “كاترينا .. عبث اللون وأنوثة الحياة” بقلم ريم الحمش وبعنوان “لوحات التشكيلي كيوان تسائل مفهوم الهوية السورية” جاء تقرير الأزمنة عن المعرض الذي يقيمه حاليا الفنان السوري ربيع كيوان في غاليري لاب 44 الباريسية بعنوان “صور جواز سفر” وفي صفحة شعر وأدب مادة بعنوان “الثقافة بين تاجر وجاهل” بقلم محمد خالد الخضر.

وعلى الصفحة الأخيرة من الأزمنة جاءت زاوية الدكتور اسكندر لوقا بعنوان “نبني معا يدا بيد”.
كما تضمن العدد مقالات مترجمة مختارة من الصحف العالمية ومجموعة من رسومات الكاريكاتير للفنان نضال خليل.

انظر ايضاً

مقالات فكرية ورؤى سياسية في العدد الجديد من مجلة الأزمنة

دمشق-سانا احتوى العدد الجديد من مجلة الأزمنة عددا من المقالات الفكرية والرؤى السياسية إضافة إلى …