فعاليات متنوعة دعماً للانتخابات الرئاسية: المشاركة الواسعة واجب ووفاء لدماء الشهداء

محافظات-سانا

تتواصل في مختلف المحافظات الفعاليات الوطنية الداعمة للاستحقاق الدستوري المتمثل بالانتخابات الرئاسية في السادس والعشرين من أيار الجاري حيث تؤكد في مجملها على وجوب المشاركة الواسعة فيها استكمالاً لانتصارات الجيش العربي السوري في حربه على الإرهاب واختيار المرشح الأنسب لقيادة البلاد خلال المرحلة المقبلة.

ففي حمص أقامت مديرية التربية فعاليات ثقافية متنوعة تأكيدا على المشاركة الفاعلة لجميع الكوادر التربوية في الانتخابات الرئاسية وضماناً لمواصلة مسيرة العلم والعمل.

وشهد مسرح الشهيد عبد الحميد الزهراوي عرضاً مسرحياً وغنائياً في تجربة هي الأولى من نوعها في سورية لإدخال وإدماج مادة الموسيقا بالفلسفة حيث تضمنت عرض مسرحية “روح سقراط” وأغنية صوفية لـ نازك الملائكة وبرومو رقص الدراويش.

وأوضح كل من كليمة السوسو موجهة الفلسفة فى تربية حمص ووائل اليماني موجه الموسيقا أن أعمالاً كهذه تأتي أساساً لدعم مسيرة العلم ومحاكاة المناهج المحدثة لأجيال سورية وتأييداً للمشاركة الفاعلة في الانتخابات الرئاسية.

كما أحيت إدارة مدرسة عكرمة المخزومى مهرجاناً فنياً قدم خلاله أطفال المدرسة فقرات فنية على أنغام الأغاني الوطنية بحضور حشد من التربويين والأهالي وفاء لدماء شهداء المدرسة الذين قضوا فى التفجيرين الإرهابيين خلال الحرب وشهداء سورية الأبرار وأعرب المشاركون فى كلماتهم عن أهمية المشاركة في الانتخابات باعتبارها حقاً وواجباً وطنياً وإنسانياً لما فيه من خير لسورية.

وفي حمص وعلى دوار الثامن من آذار جنوب المدينة أقام أهالي تدمر خيمة وطن بمشاركة فعاليات أهلية وشعبية ورسمية حاشدة.

وأكد كل من حسان شحيدي عزيز منظم الفعالية والشيخ محمود الحمودي وفاطمة كامل أسعد من أهالي تدمر أن المشاركة في الانتخابات الرئاسية تعني أن الشعب السوري يواصل طريق الانتصار.

بدورها أقامت قرية فاحل بريف حمص الغربي فعالية وطنية حاشدة بحضور أهالي القرية والقرى المجاورة لها تضمنت حفلاً فنياً ومسيراً للسيارات جاب أرجاء المنطقة.

وفي السياق نفسه أقامت قرية شنشار بريف حمص الشمالي خيمة وطن وسط ساحة القرية عبر المشاركون فيها عن دعمهم للانتخابات.

المواطن ماهر المحينة قال: سأشارك في الانتخابات وسأعطي صوتي لمن يستحق فيما رأى المواطن مصطفى سليمان أن الانتخابات ستحقق لسورية وشعبها الأمن والأمان.

كما أقامت قرية تلقطا بالريف الشرقي تجمعا جماهيريا على أرض الملعب الرياضي بالقرية.

منى هدلا “إحدى المشاركات بالتجمع” قالت: سأشارك انطلاقا من حقي وواجبي فيما أشار مدير ثانوية تلقطا “صدر الدين سلامة” إلى أن أبناء سورية سيقولون كلمتهم يوم الانتخابات.

كما نظمت الفرقة الحزبية في بلدة الشامة بريف حمص الشمالي الغربي بالتعاون مع الفعاليات الشعبية والأهلية تجمعاً جماهيرياً شعبياً أكد خلاله المشاركون أن المشاركة في الانتخابات واجب وطني لاختيار الأكفأ لقيادة سورية.

علي العلي ونورا درويش ذكروا أن الشعب السوري سيثبت من جديد في يوم الانتخابات أنه قادر على تقرير مستقبله بنفسه.

كما شهدت بلدة الهرقل تجمعا جماهيريا أكد خلاله المشاركون ضرورة المشاركة للتعبير عن سيادة واستقلال سورية.

وفي بلدة طريز أكد المشاركون في التجمع الجماهيري أهمية إجراء الانتخابات في موعدها رغم الضغوط الخارجية.

ونظم فرع شبيبة حمص فعاليات رياضية في مدينة القصير بمشاركة فرق شبابية من ربلة والقصير وحفلاً فنياً شعبياً حيث أكد كل من محمد سعدية وعبد الكريم الحسن من المشاركين بالفعالية على دور الشباب الواعي والمسؤول تجاه وطنه في المشاركة بالانتخابات.

وشهدت عدة قرى في المحافظة “المخرم والمشرفة وكفرنان والسنكري وفيروزة والناعم والشعيرات” تجمعات شعبية وخيمات وطن تأييدا للمشاركة بالاستحقاق.

ومن قرية المشرفة لفت جورج سلوم مدير ثانوية الشهيد عصام محفوظ إلى أن المشاركة بالانتخابات واجب على كل مواطن شريف فيما أشارت بتول مرعي مديرة مدرسة الشهيد سمير العلي في قرية الناعم إلى أنها ستشارك وتختار المرشح القادر على حماية سورية.

وأكد المشاركون في خيمة فيروزة الوطنية على أن المشاركة بالانتخابات رسالة تحد ومقاومة لأعداء الوطن.

كما شهدت قرية الهزة بالريف الشرقي تجمعاً وطنياً أكد فيه الأهالي تصميمهم على المشاركة بالانتخابات التي تعكس سيادة سورية.

كما نظم أهالي قرية خربة غازي بريف حمص تجمعاً جماهيرياً وسط القرية أكد خلاله المشاركون على تمسكهم بالوطن وسيادته.

كما شهدت بلدة عين الخضرا بمنطقة تلكلخ تجمعاً شعبياً حاشداً حمل المشاركون فيه الإعلام الوطنية واللافتات التي تدعو للمشاركة في الانتخابات.

كما نظم أهالي حي العدوية بحمص تجمعاً شعبياً دعماً للانتخابات شارك فيه أهالي حي النزهة والمريجة وباب السباع والأحياء المجاورة تضمن فقرة غنائية لطالبات مدرسة سبيع رجوب وعزفا لفرقة كنيسة مار أفرام.

وخلال مشاركته في الفعالية بين الأب “يوحنا الزكيمي” كاهن كنيسة مار أفرام للسريان الأرثوذكس أن يوم الاستحقاق الرئاسي سيكون يوم انتصار سورية على أعدائها.

وفى السويداء أقامت اللجنة التنفيذية لفرع الاتحاد الرياضى مهرجاناً رياضياً فى صالة الباسل بمدينة المزرعة الرياضية دعما للاستحقاق الرئاسي.

وتضمن المهرجان فقرات لألعاب كرة القدم والسلة والطائرة واليد والكاراتيه والايروبيك والكيك بوكسينغ والجمباز وكرة الطائرة للجلوس للرياضات الخاصة وفقرة فنون شعبية لفرقة شهرزاد ولوحة لدخول جرحى من الجيش العربي السوري وأبطال المحافظة الذين حققوا مراكز متقدمة على مستوى آسيا والعرب خلال عامي 2019و2020.

وأشار رئيس اللجنة التنفيذية لفرع الاتحاد الرياضى بالسويداء طارق العفيف في كلمة له إلى أن المشاركة بالاستحقاق تأتى وفاء لتضحيات جيشنا الباسل وانتصاراته ولشهدائنا الأبرار ولصمود الشعب العربي السوري الذي دحر المؤامرة وصان الحقوق.

وذكرت البطلة لوريس دانون لاعبة منتخبنا الوطنى بألعاب القوى أن الانتخابات عنوان مرحلة جديدة لمستقبل سورية وعودتها أقوى مما كانت عليه وتأكيد على إصرار السوريين لانتخاب رئيسهم رغم كل الظروف الصعبة وحالة الحصار الاقتصادي الجائر فيما أشار المدرب والخبرة فى رياضة الكاراتيه مروان زين الدين إلى أن إقامة الانتخابات بموعدها دليل نصر لسورية وأن شعبها قادر على تجاوز كل المحن والتحديات التى يواجهها.

ورأى المدرب والخبير فى رياضة الجودو أدهم كنعان أن المشاركة بالانتخابات الرئاسية فخر للرياضيين لإثبات انتمائهم الوطني والتزامهم بثوابتهم التى تربوا عليها فيما رأى الخبير الرياضي حمد علوان أن المشاركة واجب على كل سورى ورسالة بأن شعب سورية بمختلف شرائحه سيشارك بشكل واسع فى الانتخابات للتعبير عن رأيه وممارسة حقه الديمقراطي الذى كفله الدستور.

وفى السياق نفسه أكد المشاركون فى ندوة فكرية حوارية بالسويداء بعنوان “كيف واجهت سورية الحرب العدوانية” أنه كما صمدت سورية وواجهت الحرب الشرسة عليها ستتابع مسيرة انتصاراتها وتعزيزها بإجراء الاستحقاق الرئاسى والمشاركة فيه صونا لوحدتها واستقرارها وتأكيدا لسيادتها وقرارها المستقل.

وشهدت مدينة شهبا خيمة وطن ولقاء جماهيرياً أمام مبنى المركز الثقافي بمشاركة فعاليات شعبية وفلاحية وعمالية ودينية ونسائية.

وأكد المشاركون بالفعالية التي تضمنت فقرات فنية للأطفال وقصائد شعرية دعمهم للانتخابات الرئاسية.

وأشار المربي منصور الخطيب إلى أن المشاركة بالتصويت مسؤولية وطنية فيما قالت سماهر دانون إن على كل سوري شريف المشاركة.

ونوه رئيس الجمعية الفلاحية في شهبا مالك دانون بتمسك الفلاحين بحقهم الدستوري بالمشاركة بالانتخابات فيما دعا الشيخ حمد مكارم أبناء سورية للتعبير في يوم الاستحقاق عن إرثهم الوطني النضالي فيما بارك الشيخ هايل شلغين لأبناء الوطن بهذا الانتصار السياسي المكمل لانتصارات جيشنا الباسل.

وفي قرية لبين بالريف الغربي احتشد المئات من أبناء المنطقة دعماً للاستحقاق الرئاسي وتأكيدا على المشاركة الواسعة فيه وأكد المشاركون أنهم سيتوجهون إلى صناديق الاقتراع تعبيرا عن استقلالية قرارهم وخيارهم الوطني.

وفي القنيطرة أكد أبناء القنيطرة والجولان أنهم سيشاركون في الانتخابات وفاء لدماء الشهداء وتقديرا لبطولات الجيش العربي السوري.

وأقيمت في تجمع جديدة الفضل للنازحين بريف دمشق خيمة وطن دعما للاستحقاق الدستوري ولفت الشيخ ناصر زعل السلوم شيخ عشيرة العجارمة إلى أن يوم الانتخاب سيكون يوما للوطن.

وفي بلدة حضر بريف المحافظة الشمالي أقيمت احتفالية شعبية أكد خلالها الشيخ جودات الطويل أن أهالي البلدة سيثبتون عبر صناديق الاقتراع انتصار دم الشهداء على الإرهاب.

فيما شدد الشيخ راتب البصار على أن الانتخاب واجب وتعبير عن إرادة السوريين.

بدوره أوضح الشيخ سلمان ركاب أن الانتخابات هي الطريق للسير بسورية نحو الاستقرار فيما أكد الشيخ عبد الرحمن عبد المجيد رئيس مجلس العشائر العربية أن يوم الانتخاب سيشهد على وفاء السوريين.

وفى حماة أقامت الفعاليات الشعبية والأهلية فى أحياء البارودية وعين اللوزة ومشاع الفروسية خيمات وطن تضمنت فقرات فنية أشار فيها المشاركون إلى أهمية القرار السيادي الوطنى بإجراء الانتخابات الرئاسية فى موعدها.

وفى ريف حماة نظمت الفعاليات الأهلية والرسمية تجمعات جماهيرية حاشدة فى مدن سلمية وحلفايا ومصياف إضافة إلى قرى وبلدات شيزر وكفرهود والشيخ حديد ومحردة والسعن وعين الكروم عبر المشاركون فيها عن رغبتهم بالمشاركة الواسعة بالانتخابات انطلاقاً من رفضهم المطلق للتدخل الخارجى بشؤون بلدهم ووفاء لدماء الشهداء وتضحيات الجرحى.

وفى الحسكة أقيمت فى قرية العامرية بريف القامشلي “خيمة وطن” دعما للاستحقاق الدستورى وتأكيدا على ضرورة المشاركة فى الانتخابات الرئاسية.

وأكد الشيخ حسين الحسو أحد مشايخ عشيرة الراشد أن أبناء قرية العامرية من عشيرة الراشد عازمون على المشاركة فى الانتخابات لكونها حقا لكل أبناء سورية ولأن إرادة السوريين وإصرارهم على الحياة أقوى من كل القوى العميلة مشيرا إلى أن أبناء الشعب السورى يكتبون هذه الأيام فصلاً جديداً من فصول النصر على الأعداء ومرحلة جديدة قوامها البناء والإعمار.

وردد المشاركون فى الخيمة شعارات تحيى سورية معتبرين أن المشاركة في الانتخابات استكمال لانتصارات أبنائهم الموجودين ضمن صفوف الجيش العربي السوري.

وقدمت منطقة حاتم الطائي لطلائع البعث فى القامشلي عددا من اللوحات الفنية الوطنية دعما للاستحقاق الرئاسي وتعبيرا عن فرحة الشعب السوري بانتصاره على الحرب الإرهابية التي استهدفته طيلة عشر سنوات.

وفي مدينة مصياف احتشد العديد من المواطنين من مختلف الفعاليات الأهلية والاجتماعية والثقافية والشبابية والنسائية تعبيراً عن دعمهم للاستحقاق.

ورفع المشاركون الذين توافدوا إلى الساحة الرئيسة لسنتر الشيخ أمام مبنى دائرتي السجل العقاري وأمانة الشؤون المدينة العلم الوطني واللافتات التي تدعو للمشاركة بالانتخابات.

وقال الشيخ غسان إسماعيل إن يوم الاستحقاق سيكون يوم الفرح وإعلان انتصار سورية على أعدائها.

وفى درعا أقيم تجمع شعبي في المسمية وتجمع للكوادر التدريسية والطلابية فى جامعة قاسيون الخاصة على اوتوستراد دمشق درعا.

وأكد المشاركون أن إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها يعد انتصاراً جديدا لسورية يضاف إلى انتصارات الجيش العربي السوري مشيرين إلى أن التوجه إلى صناديق الاقتراع حق وواجب لإفشال كل المؤامرات التى تستهدف سورية.

وأكدت الكوادر التدريسية والطلابية أن الاستحقاق الوطني هو انتصار سياسي للشعب السورى الذى سيقول كلمته فى صناديق الاقتراع لافتين إلى أن المشاركة فى الانتخابات خير دليل على القرار السورى المستقل.

الطالبان معاذ العوض وجعفر اسماعيل أكدا أهمية المشاركة فى الانتخابات وفاء لدماء الشهداء وضمانا لوحدة سورية فى حين رأى الاستاذ حسام المقداد أن الانتخابات قرار سيادي يعكس تمسك السوريين بأرضهم وحريتهم.

وفي اللاذقية شارك أهالي قرى الخشخاشة وبسيقة الشرقية وانقورو وخريبات الخشخاشة وبحوارة في التجمع الشعبي الذي أقيم في المنطقة دعما للاستحقاق الرئاسي.

تميم صالحة مدير مدرسة أكد أن السوريين سيقولون كلمتهم يوم الانتخابات فيما قال عز الدين دغمان إن المشاركة بالانتخابات تتويج لانتصارات سورية في مختلف الميادين.

وفي ساحة عين قيطة ببلدة بيت ياشوط بريف جبلة أقيم تجمع شعبي حاشد دعماً للانتخابات شدد المشاركون فيه على ضرورة المشاركة الواسعة لإيصال صوت السوريين من خلال الصناديق الانتخابية إلى العالم.

وقال بشار دكر رئيس فريق أبناء المجد التطوعي إن المشاركة بالانتخابات أبلغ رد على الضغوط الخارجية ومحاولات التضليل الإعلامي الغربي.

ودعا الشيخ لؤي عباس “من وجهاء المنطقة” إلى المشاركة الواسعة في هذه الانتخابات التي تجسد في توقيتها دولة المؤسسات فيما رأى محمد حويجة مدير المركز الثقافي في بيت ياشوط أن هذه الانتخابات ستكون نقطة مضيئة تحدد خياراتنا للمرحلة القادمة.

وتخلل الفعالية تكريم عدد من أسر الشهداء والجرحى.

وفي الدريكيش نظمت الفعاليات الشعبية حفلات فنية في قرى بقعو وبمنة وبيت بدعة والقليعة وجورة الجواميس والعوينية تضمنت عروضاً وفقرات فنية تراثية.

وفي منطقة الشيخ بدر أقام أهالي قرية المجيدل تجمعاً جماهيرياً حاشداً عبروا من خلاله عن حبهم لوطنهم والوفاء له.

وفي مدينة بانياس نظمت فعاليات شعبية وأهلية حفلات فنية في قريتي القلوع وحريصون وحفلة في قرية الروضة تضمنت عروضاً فنية ورقصات فلكلورية وتراثية.

كما نظم مجموعة من أصحاب السيارات الشاحنة في المدينة مسيرا كرنفاليا بالسيارات جال شوارع المدينة والكورنيش البحري.

وفي دير الزور أقام أهالي قرية الجفرة بريف دير الزور الشرقي فعالية خيمة وطن تضمنت حفلا فنيا.

مختار الجفرة تركي الخليف أوضح أن أبناء القرية يدعمون الاستحقاق الدستوري الرئاسي ووحدة التراب السوري ومتمسكون بالثوابت الوطنية رفضاً لوجود الاحتلالين الأميركي والتركي والمجموعات المسلحة المرتبطة بهما وسيكونون على الموعد يوم الانتخابات عبر مشاركتهم الفاعلة.

وذكر خالد اسمير أنه سيشارك في هذا الاستحقاق الذي يعد تحديا لكل من يراهن على مصير سورية فيما أشار شواخ الأحمد إلى أن المشاركة ضرورية لتأكيد نصر سورية على الإرهاب.

وقال جليب الهادي إن المشاركة في الانتخابات واجب وطني وحق لكل مواطن فيما لفت جمعة الأحمد إلى أنه سيشارك بالانتخابات لاستكمال مواجهة العدوان الذي يستهدف سورية.

وفي حلب شهدت المحافظة عدة فعاليات جماهيرية دعما للانتخابات في أحياء البلورة والموغامبو والخالدية وصالة الأسد والكلاسة أكدت فيها الحشود الشعبية عزمها على المشاركة بشكل واسع بالتصويت في الانتخابات.

وخلال التجمع الجماهيري العشائري في حي البلورة شرق حلب أوضح الشيخ خالد التركاوي من عشيرة التركي أن العشائر ستثبت يوم الانتخابات أن من يقرر مستقبل سورية هم أبناء سورية فيما بين فواز راغب البشير شيخ عشيرة البكارة في سورية أن المشاركة واجب على كل إنسان شريف وقف مع بلاده في محنتها.

وقال الشيخ عدنان حمد إنه سيشارك لتحصين الوحدة الوطنية في وجه أي تدخل خارجي فيما أوضح أحمد الدحام الخرفان شيخ قبيلة النعيم أن مشاركة أبناء العشائر في الانتخابات تتويج لانتصارات الجيش على الإرهاب.

وفي صالة الأسد الرياضية أوضح احمد ابراهيم رئيس نقابة النقل البري والجوي أن المشاركة في الانتخابات واجب على كل عامل ليكمل مسيرة الإنتاج بينما أوضحت سمية حاج عبدو رئيسة لجنة العاملين في مطار حلب الدولي أنها ستشارك انطلاقا من واجبها الوطني.

طرطوس

حمص

السويداء

قرية العامرية بريف القامشلي

حماة

التجمع الجماهيرى العشائرى فى حى البلورة شرق حلب

قرية الجفرة بريف دير الزور الشرقي

قرية لبين بالريف الغربى-السويداء

تجمع جماهيري ببلدة عين الخضرا في تلكلخ بريف حمص الغربي دعما للاستحقاق الدستوري

حمص حي العدوية

انظر ايضاً

استطلاع: ثلثا الديمقراطيين يدعون بايدن للانسحاب من الانتخابات الرئاسية

واشنطن-سانا أظهر استطلاع جديد للرأي في الولايات المتحدة أن ما يقرب من ثلثي الناخبين الديمقراطيين …