مشاركات متنوعة في ملتقى الأجيال بالشعر والقصة والنصوص النثرية

دمشق-سانا

اتسعت المشاركات الأدبية في ملتقى الاجيال باتحاد الكتاب الفلسطينيين لتشمل القصة القصيرة والشعر الموزون والنصوص النثرية.

الشاعر ثائر محفوض شارك بقصيدة محكية بعنوان “شكوى الشعر” حاكى فيها الهم الوطني والاجتماعي بينما شارك القاص خضر الماغوط بقصص قصيرة جدا اجتماعية ساخرة بعنوان “فراش الزوجية” و”مستخدم عام” وجاءت مشاركة القاص أحمد رزق حسن بقصص قصيرة جدا منها “تورية” و”واقعة” و”تجلي” وسواها.

وقدمت القاصة عائشة قسوم قصتين قصيرتين “اقياء” و “جنون” إضافة إلى خاطرة بعنوان “لونه المفضل”.

الشاعر صهيب السيد ذاكر قدم قصيدة تفعيلة عاطفية وجدانية بعنوان “يا شهرزاد” أما الشاعر رضوان قاسم فشارك بقصيدة عمودية حملت الهم الاجتماعي وجاءت مشاركة الشاعر علي أبو روزا رنو بقصيدة بعنوان “لا لست مثلي” حملت الهم الذاتي الاجتماعي وتميزت بموسيقاها العذبة.

الأديب عبد الفتاح ادريس شارك بنص بعنوان اندلسيات وهو قصيدة عمودية ملونة القوافي ناجى فيها التاريخ العربي ببلاد الأندلس.

وشارك الشاعر أكرم صالح الحسين بنص نثري حمل عنوان “بقيت اعبث مع الريح” تميز بحسه الوجداني الذاتي والعاطفي اما الشاعرة سمر تغلبي فقدمت قصيدة عاطفية من شعر التفعيلة بعنوان “ومضة المستحيل”.

وشاركت هناء داوودي بنص بعنوان “موطن وميلاد” أما نجاح الغرنجي فقرأ نصا “كيف لا أحبك” بينما شارك يونس السيد علي بقصيدة “أنا طائر”.

كما شاركت مجموعة مئة كاتب وكاتب بعدة نصوص لحسن حسين وجود الدمشقي الذي تغنى بها بالوطن وبجمال دمشق وحمزة الشبعاني بنص حمل عنوان “حديث تناقض” على حين قرأت شام جنبلاط قصيدة حملت عنوان “لذة الوجع” كما قدم كل من فاطمة الأحمد وفاطمة رجب وسرية عثمان نصوصا وقصصا قصيرة.

الملتقى الذي أداره الشاعر خليفة عموري قدم خلاله الناقد سامر منصور مداخلات حول النصوص المشاركة شملت رؤى وانطباعات نقدية.

بلال أحمد